The best Side of الإدمان الرقمي
The best Side of الإدمان الرقمي
Blog Article
استخدام الإنترنت كوسيلة للهروب من المشاكل أو للتخفيف من الحالة المزاجية المُزعجة (مثل الشعور بالعجز والذنب والقلق والاكتئاب).
يُمكن لإدمان الألعاب الأونلاين أن يُؤثِّر سلبًا على الصحة النفسية والاجتماعيَّة للأشخاص. فقد يُؤدّي الإدمان إلى الانعزال الاجتماعي، وتدهور العلاقات الاجتماعيَّة، وتقليل الأداء الأكاديمي والعملي، وحتّى إهمال الواجبات المنزلية والأسرية.
تأخير في تطوير اللغة. تأخير في النمو الاجتماعي والعاطفي. قلة النشاط البدني والسمنة. اضطرابات النوم. السلوكيات العدوانية.
→ السابق مدمن المخدرات: هل هناك أمل في التعافي بدون علاج؟ التالي ← أهم المشاكل النفسية التي يعاني منها كبار السن والتعامل معها موضوعات قد تهمك كيف تصبح اخصائي نفسي ... كيف تصبح اخصائي نفسي ناجح ؟ عندما نذكر كلمة أخصائي نفسي نتخيل على الفور رجلًا أو امرأة تجلس على مكتب ... اقرأ المزيد جلسات تنمية مهارات وتعديل .
تسمح مواقع التواصل الاجتماعي للمستخدمين بمشاركة مشاعرهم وقيمهم وعلاقاتهم وأفكارهم علانية، يستطيع المستخدم التعبير عن مشاعره بحرية من خلال المنصة التي في التواصل الاجتماعي، ولكن ليس كل ما في مواقع التواصل الاجتماعي جيدًا، فيمكن أن تسبب أيضًا تمييز وتنمر إلكتروني؛ فالتمييز والتنمر الإلكتروني أكثر انتشارًا عبر الإنترنت لأن الناس لديهم شجاعة أكثر للكتابة بجراءة مقارنة بالتحدث وجه لوجه، ويوجد ايضًا ترابط إيجابي قوي بين القلق الاجتماعي واستخدام منصات التواصل الاجتماعي، والتعريف المحدد لاضطراب القلق الاجتماعي - والذي يعرف ايضَا بالفوبيا الاجتماعية – هو القلق الشديد أو الخوف من احكام الأخرين أو تقييمهم السلبي أو الرفض في وسط اجتماعي، فالكثير من المستخدمين ذوي الأمراض العقلية - مثل القلق الاجتماعي- يلجؤون للإنترنت كمهرب من الواقع، ولذا فإنهم ينسحبون غالبًا من التواصل وجهًا لوجه ويشعرون براحة أكبر تجاه التواصل عبر الإنترنت، وتختلف تصرفات الناس غالبًا على منصات التواصل الاجتماعي مقارنة بتصرفاتهم في الحياة الواقعية، لذا الكثير من الأنشطة والفئات الاجتماعية تكون مختلفة عند استخدام مواقع التواصل الاجتماعي؛ إن إيجابيات وسلبيات مواقع التواصل الاجتماعي هي دائمًا محط جدال، وعلى الرغم من أن مواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن تشبع احتياجات التواصل الشخصية فإن الأشخاص الذين يستخدمونها بكثرة يكونون عرضة للاضطرابات النفسية.
قد يكون التوتر من العوامل المساهمة في إدمان الإنترنت، لذلك من المُهم أن تتعلَّم تقنيات التعامل مع التوتر مثل التنفس العميق واليوغا والتأمل للمساعدة الإدمان الرقمي في التعامل مع المشاعر السلبية وتقليل الحاجة إلى اللجوء إلى الإنترنت كوسيلة للتسلية.
أجريت الكثير من الدراسات لمحاولة معرفة أعراض الإدمان على الانترنت بشكل محدد، لذلك لأن معرفة الأعراض قد تساعد في معرفة الطرق المناسبة لتجنب حدوث المشكلة.
كما يجب علينا أخذ الحيطة والحذر تجاه أطفالنا وعدم ترّكهم منغمسين في عالم الحياة الرقميّة بدون مراقبة وتخصيص وقت محدد لاستعمالها لأن كثرة الجلوس صحبة التكنولوجيا من شأنه أن يصيب أبناءنا الصغار بعدة أمراض جسديّة ونفسية.
إليك الآن: ماذا تعرف عن الإنترنت المظلم والإنترنت العميق؟
للإدمان الرقمي أنواع عديدة مثل الإدمان على الألعاب الإلكترونية والإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي أو على مشاهدة المحتويات الإباحية، ولأنَّ مختلف أنواع الإدمان الرقمي تُعدُّ خطراً؛ فيجب التعامل معه بحذر ومحاولة التخلص منه، ويبدأ العلاج منه بالاعتراف بوجوده؛ ومن ثَمَّ إيجاد المراكز التي يقدم فيها الأخصائيون علاجاً نفسياً، أو استخدام الأدوية التي تساعد على التحكم بالرغبات وتعالج الأعراض المرافقة للإدمان الرقمي، ويتم العلاج بوجود دعم معنوي يقدمه الأهل والأصدقاء للمدمن.
مواجهة مشكلة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، تتطلب نهجا شاملا وجهودا متضافرة على جميع المستويات؛ فالتصدي لهذه التحديات الخطيرة هو واجب وطني وأخلاقي، من أجل صيانة مستقبل مجتمعاتنا وحماية أفرادها
وبالتالي، قد يجد اللاعب نفسه يقضي ساعات طويلة من اللعب مُتجاهلًا الأنشطة الأخرى الهامة في حياته.
لقد أصبح الإنترنت جزءًا مُهمًّا من من حياتنا اليومية، ومن الأكيد أنَّه قد غيَّر نمط الحياة بشكلٍ كبير مثله مثل أي وسيلة تكنولوجية أخرى.
أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.